منتديات ابداع نواعم
الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم D275990c2f7
منتديات ابداع نواعم
الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم D275990c2f7

منتديات ابداع نواعم


 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
أفضل 15 عامل لتحسين صفحات الموقع لمحركات البحث
ثلاثه حروف ولكنها تهز القلوب
مدينة باندونق رمز من رموز السياحة في اندونيسيا
محمد بن سلمان يعلن عن أكبر مدينة ترفيهية في العالم
اتباع نمط صحي يحافظ على اسنانك
هل الاستضافة المشتركة جيدة ؟!
أكبر مدينة ترفيهية في العالم
محمد بن سلمان يعلن عن أكبر مدينة ترفيهية في العالم
اتباع نمط صحي يحافظ على اسنانك
رائحة الفم الكريهة
الجمعة نوفمبر 30, 2018 4:02 pm
الجمعة نوفمبر 30, 2018 3:58 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:38 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:24 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:15 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:02 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 2:11 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 1:58 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 1:41 pm
الثلاثاء أبريل 18, 2017 12:37 pm











 

 الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت منح
عضوة مبدعة
عضوة مبدعة
بنت منح


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 148
تاريخ التسجيل : 01/07/2011
العمر : 28
المزاج : ممتاز

الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم Empty
مُساهمةموضوع: الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم   الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم Emptyالأحد يوليو 31, 2011 4:08 pm

الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فرحة
رمضان تغمر الكبير والصغير، الغنى والفقير. فالكل يفرح بمقدم شهر الخير
والبركات، ويتهيأ لاستقبال شهر العطاء والعبادات؛ وتنفتح النفوس على المحبة
والتسامح، وتسمو على كل جفاء، فيغدو الشهر عنوانا للتصافي والتلاقي،
وجسراً للتواصل والتراحم.
وهكذا.. ما بين المساجد، التي تعمر بالعبادة، والبيوت التي تزدهي بصور الترابط الاجتماعي، تستقبل الأسرة العمانية الشهر الفضيل..
(اليوم
السابع) ترصد الأجواء الرمضانية، لدى الأسرة العمانية، من خلال أهم
العادات والتقاليد والموروثات العمانية بين الأمس واليوم في رمضان.

الأمس واليوم
بداية
يقول محمد بن هلال بن راشد المسكرى من (ولاية إبراء). قال الله تعالى:
(شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن
شهد منكم الشهر فليصمه). تجدر الإشارة إلى أن صيام رمضان لا يختلف من حيث
التشريع بين الأمس واليوم، فالأحكام الشرعية لا تتغير ولا تتبدل . إذ أن
شهر رمضان هو شهر رمضان في كل العصور، ولكن ما تغيرت وتبدلت هي الحياة
الاجتماعية خلال شهر رمضان بين الأمس واليوم. حيث يمكن القول إن الحياة
الاجتماعية والاقتصادية والنفسية للأفراد تعود بالتأثير على حياتهم
الاجتماعية خلال شهر رمضان. فبينما كان الناس في الأمس يجتهدون في العبادة
ويلازمون المساجد وخصوصا صلاة التراويح، نجد اليوم بعض الناس يعانون من
الفتور في العبادة متعللين بالارتباطات العملية والاجتماعية. كما نجد في
الأمس أن المائدة الرمضانية كانت تمتلئ بكل ما هو مفيد أما اليوم فتمتلئ
بالحلويات والمعجنات وغيرها من المأكولات، التي يؤدى الإكثار منها إلى
الأمراض؛ وبالتالي لا يجد المصلى الراحة من أثر التخمة. ورمضان بالأمس مجال
للقاءات العائلية والمجتمعية حيث تلتقي الأسر في البيوت لغرس المحبة في
القلوب وتعويد النشء على الألفة والمحبة ولكننا نجد بعض الناس في رمضان
اليوم يبتعدون عن هذه اللقاءات بسبب خلافات عائلية يرضعها الصغير. وكان
رمضان الأمس موطن للصفاء والألفة والمحبة والتخلص من الخلافات والأحقاد أما
رمضان عند بعض الناس اليوم فهو موسم الراحة والابتعاد عن الآخرين. وأريد
أن أشير هنا إلى أننا تعهدنا على أنفسنا في ولايتنا، ولاية إبراء، بأن نثقف
مجتمعنا ونبادر مع الشباب الناشئ بإقامة برامج ثقافية ورياضية ونكمل
برنامجنا الناجح برنامج إفطار صائم، القائم في جامع اليحمدى من الولاية تحت
إدارة فريق اليحمدى الرياضي الثقافي. والحمد لله لا زالت بلدنا بخير
وعاداتنا في ترابط رغم كل هذا وذاك، في ظل باني نهضتناالمباركة صاحب
الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه -.

الخير والمحبة
أوضح
عبد الله راشد الهنائى ويعمل (نائب مدير فرع بنك) قائلا: لشهر رمضان عادات
وتقاليد تختلف عن رمضان سابقا، رغم انتشار التكنولوجيا ووسائل الإعلام
المرئية والمسموعة . ففي السابق كان من واجب كافة أبناء القرية وأهلها
محاولة رؤية الهلال للمناسبات الدينية كحلول شهر رمضان، فتراهم جميعا وخاصة
الفتية منهم الشباب في أسطح المنازل أو التلال، وبمجرد أن يرى أي منهم
الهلال يخبر الآخرين بذلك ليشاركوه ويؤكدوا الرؤية معه، ثم يطلق المدفع في
ساحة القرية وبذلك ينتشر الخبر في جميع أنحاء القرية والقرى المجاورة وتتم
المناسبة..
ونرى أنه ما زالت هناك
عادات وتقاليد يتمسك بها المجتمع العماني ولا يستطيع الاستغناء عنها أبدا،
وما زالت أواصر المحبة والروابط الأسرية والتواصل الاجتماعي موجودة إلى
وقتنا هذا وخير دليل على ذلك، هو ذلك التواصل الرائع الذي يتجسد في
المناسبات الدينية والرسمية وفي مناسبات الفرح والعزاء فنجدهم يدا واحدة
تمد يد الخير والمساعدة لبعضهم البعض . وتتمتع سلطنة عمان بقيادة حكيمة
رشيدة همها الوطن والمواطن تعمل على بث الخير والمحبة ونشر الوعي بأهمية
الترابط الأسري.

جلسات السبلة
أضاف قائلا: ومن العادات التي
يحرص عليها العمانيون وبخاصة في شهر رمضان التزاور في الأمسيات وتبادل
الأطعمة الرمضانية والتجمع في (السبل) التي يأتي إليها كل واحد بقهوته
(وتقدومه). والتقدوم عبارة عن الحلوى أو التمر الذي يؤكل قبل شرب القهوة.
وتتم في جلسات السبلة قراءة كتب السيرة والتاريخ والأدب والشعر. إضافة إلى
ذلك مداومة الأطفال على الصيام والصلاة منذ الصغر وحفظ القرآن الكريم.
واحتفالا بالشهر الفضيل تقام المسابقات الدينية في حفظ القرآن الكريم وتمنح
الجوائز لمن يجيد القراءة وحفظ كتاب الله.

أواصر التقارب
أشار
حمد بن عبد الله الحارثي ويعمل (محاميا ومستشارا قانونيا) قائلا: تستقبل
الأسرة العمانية شهر رمضان بمشاعر روحانية عميقة من خلال الشهر الفضيل شهر
العبادة والرحمة والمودة، تتنزل فيه الخيرات، وتعم فيه البركات والنعم،
وتسود فيه المحبة بين أفراد الأسرة والمجتمع. ومنذ اليوم الأول من رمضان
وبعد صلاة العصر تكثر قراءة القرآن الكريم في المساجد، وقبل موعد الإفطار
يذهب الناس لإحضار ما رزقهم الله من فطور ليتناولوه في صحن المسجد مع
الجماعة، ونفطر بالتمر واللبن والماء فقط. وبعد صلاة المغرب نقوم بتكملة
باقي الفطور ومن أشهر أكلات المائدة العمانية الثريد والمعجنات والهريس
والسمبوسة وخبز الرقاق والخبيص والشوربة وغيرها من الأكلات المتنوعة
والمختلفة. وبعد الإفطار نأتي بعد ذلك إلى المسجد لأداء صلاة التراويح وبعد
ذلك نقوم بزيارة الأهل والأقارب والأصدقاء والسهر في تلاوة وحفظ القرآن
الكريم حتى قبل منتصف الليل. ولا تزال هناك مساجد تعقد فيها حلقات الدراسة
والتفقه في العلوم الإسلامية في شهر رمضان. إضافة إلى أنها تستضيف الخطباء
والوعاظ الذين يقدمون الكثير من الدراسات المتعلقة بالمناسبات الدينية
والوعظ. كما نجد أن بعض المساجد قد ألحقت بها استراحات لإيواء المسافرين
وتقديم بعض الوجبات لهم وأن كثيرا من المساجد تقدم وجبة الإفطار للمصلين في
رمضان بصورة جماعية لتعميق أواصر التقارب بينهم.
وأكثر ما يحرص عليه
العمانيون في رمضان هو تبادل الزيارات مع الأهل والأقارب والأصدقاء حيث
يعتبرون شهر رمضان فرصة للم شمل العائلات وللتسامح.

صلة الرحم
يقول
سعيد سويد عبيد الخضرمي من (ولاية أزكى): للشهر الفضيل نكهته الخاصة
وأجواؤه الساحرة التي تمتزج فيها نفحات الإيمان وطاعة الله بعادات وتقاليد
شعبية راسخة ينغمس فيها الكبار والصغار باحتفالية تمتد ثلاثين يوما على
مدار الشهر ومما هو ملفت للنظر المقاهي والخيم الرمضانية حيث يقوم التجار
بعرض بضائعهم بشكل مرتب خاصة في الأسواق الشعبية. أما المطاعم والمقاهي
فتضع طاولات خاصة تعرض فيها أنواع الحلويات المقلية بالزيت كالسنبوسة ولقمة
القاضي والبقلاوة والطعمية حيث يكون الإقبال عليها كبيرا في رمضان وتزدحم
المحلات والأسواق بأنواع الفواكه والعصائر والتمور. ويقبل الناس في هذا
الشهر على تناول الحلويات والمأكولات والمشروبات الشعبية التي يتميز بها
رمضان إضافة لعزائم صلة الرحم التي يحرص عليها الأهالي ويتميز رمضان أيضا
بأجوائه العائلية حيث لقاء الأقارب في بيت واحد لتناول الفطور والسهر
الحميم. كما تحرص كل أسرة على تقديم الزكاة للفقراء والمحتاجين. وتكثر
رياضة المشي خلال شهر رمضان بالعديد من الأسر لحرق الدهون التي تناولوها
خلال الإفطار إضافة إلى ذلك نجد الكثير من الشباب يمارسون رياضة الجري على
أرصفة الشارع الداخلي بالولاية أو في داخل ملعب النادي.

التواصل الديني
قال
عبد الرحيم سبيل البلوشى ويعمل (سائقا) من ولاية المصنعة: يعتبر شهر رمضان
ضيفا عزيزا ينتظره الناس بلهفة وحفاوة حيث يستحوذ عليهم الجانب الديني
والثقافي لما لهذا الشهر المبارك من عظمة تستدعي أن تليق بروحانيته وتناسب
أجواءه الروحية من خلال التواصل الديني.
وفي أول أيام شهر رمضان تقوم كل
أسرة بطبخ (العرسية) وتسمى (الدرنة) ومنهم من يطبخ أكلة (القبولى).
وتتضمن المائدة العمانية على الإفطار صحن من الرطب واللبن ولا تخلو من
السمبوسة والبقلاوة ولقمة القاضي وبعد صلاة المغرب تتناول الأسرة طبخ
العرسية ومنهم من يشرب (الشربة). وتبقى هذه العادة حتى آخر يوم من رمضان.
وغالبا
يبدأ الأهالي إفطارهم على حبات التمر واللبن سنة عن رسول الله صلى الله
عليه وسلم ثم يتناولون الأنواع الأخرى من الأطعمة. وتعتبر ليلة القدر ليلة
السابع والعشرين من رمضان لها مكانة خاصة في قلب المواطن العماني وفي هذه
الليلة يتم ختم القرآن
الكريم.

أهل الحلة
وأضاف قائلا :من العادات العمانية في رمضان في ولاية
المصنعة دوى المدفع عند رؤية الهلال ووقت الإفطار ووجود شخصية المسحراتي
وهو الشخص الذي يطوف على البيوت بأعلام أهل الحلة، ليوقظ الناس بصوت عالي
لتناول وجبة السحور ويصحب معه دائما الضرب بالطبل ويردد عبارة (سحور سحور..
انهضوا تسحروا يا نائمين).

مختلف الوجبات
ومن العادات
العمانية الموروثة في رمضان كما أوضحت عائشة الحجرية (قائلة): عندما يهل
هلال شهر رمضان نرى البسمة ترتسم على شفاه الأطفال والكبار الذين استعدوا
لاستقباله من خلال توفير المال اللازم لشراء احتياجات الأسرة خلال الشهر
الكريم. واغتنام فرصة حلول شهر رمضان لتبادل التهاني والتزاور وصلة الأرحام
والجيران وغرس المحبة والعمل على إكرام الأيتام وإطعام الفقراء وإدخال
السرور والبهجة. ولرمضان مذاقا خاصا بدءا من تنوع الأكلات وتنافس النساء
على صنع وتقديم مختلف الوجبات ومنها العرسية: وهي عبارة عن لحم يؤخذ من
أطيب لحم الذبيحة ومن غير عظام فيسلق حتى النضج ثم يضاف إليه الأرز ويستمر
سلقه حتى يصبح متماسكا كالعصيدة. والمائدة العمانية نادرا ما تخلو من
السلطة أو المخللات ومن أشهر الأطباق الموجودة في كثير من أنحاء عمان ما
يسمى ب(قبولي السمك) وهو عبارة عن أرز مفلفل وبداخله سمك مسلوق بالبهارات
ويقدم هذا الطبق كوجبة رئيسية على المائدة العمانية. وهناك (الصالونة) وهي
عبارة عن خضروات ولحوم مطبوخة بالطماطم والصلصة مع البهارات وتصب
(الصالونة) على الأرز ويأكل الجميع من إناء واحد مملوء بالأرز المفلفل. في
حين توجد أصناف معينة يكون لها النصيب الأوفر في الحضور على الموائد
الرمضانية.

عادة حميدة
أشار إسماعيل المعولى (قائلا): من أهم
العادات والتقاليد في رمضان إحياء العديد من أعمال الخير والبر خلال شهر
رمضان والأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول هذا الشهر الكريم
من خلال تجمع الأهالي على مائدة الإفطار وهي عادة حميدة لا تزال مستمرة حتى
الآن. ويزيد إقبال المصلين على المساجد ليحضروا حلقات القرآن والدروس
الدينية وهناك حلقات قرآنية للشباب كما يقبل الناس على أداء صلاة التراويح
بعد صلاة العشاء. وأقول إن رمضان في عمان له بهجته على أنحاء السلطنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الصحراء
مشرفة قسم الادب والشعر
مشرفة قسم الادب والشعر
بنت الصحراء


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 2717
تاريخ التسجيل : 25/05/2011
العمر : 35
الموقع الموقع : تيدكلت
المزاج : فرحانة

الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم   الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم Emptyالأحد يوليو 31, 2011 7:16 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Bouko
عضوة مبدعة
عضوة مبدعة
Bouko


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 528
تاريخ التسجيل : 09/07/2011
العمر : 27
المزاج : ممتاز

الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم   الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم Emptyالأحد يوليو 31, 2011 8:21 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأسرة العمانية تعيش أجواء احتفالية كبرى بحلول الشهر الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابداع نواعم :: قسم السياحة :: السياحة العربية-
انتقل الى: