منتديات ابداع نواعم
أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟  D275990c2f7
منتديات ابداع نواعم
أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟  D275990c2f7

منتديات ابداع نواعم


 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
أفضل 15 عامل لتحسين صفحات الموقع لمحركات البحث
ثلاثه حروف ولكنها تهز القلوب
مدينة باندونق رمز من رموز السياحة في اندونيسيا
محمد بن سلمان يعلن عن أكبر مدينة ترفيهية في العالم
اتباع نمط صحي يحافظ على اسنانك
هل الاستضافة المشتركة جيدة ؟!
أكبر مدينة ترفيهية في العالم
محمد بن سلمان يعلن عن أكبر مدينة ترفيهية في العالم
اتباع نمط صحي يحافظ على اسنانك
رائحة الفم الكريهة
الجمعة نوفمبر 30, 2018 4:02 pm
الجمعة نوفمبر 30, 2018 3:58 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:38 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:24 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:15 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:02 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 2:11 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 1:58 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 1:41 pm
الثلاثاء أبريل 18, 2017 12:37 pm











 

 أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام نورجزائرية
مشرفة قسم الدين الاسلامي
مشرفة قسم الدين الاسلامي
ام نورجزائرية


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 2109
تاريخ التسجيل : 23/05/2011

أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟  Empty
مُساهمةموضوع: أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟    أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟  Emptyالجمعة أغسطس 05, 2011 8:23 pm

أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا
تفعلين؟

[ندعوك
للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قد يكون الزواج ناجحاً وهادئاً ومليئاً بالأمل والتفاؤل، لكن ما تلبث أن تظهر بعض
المنغصات التي يحاول الزوجان التعامل معها وحلها، المشكلة أن هناك أنواعاً من
المنغصات، يصعب في كثير من الأحيان حلَّها أو حتى التخفيف من حدتها، ويأتي على
رأسها موضوع الأهل، فكيف تتصرف الزوجة إذا اكتشفت أو شعرت بأن أهلها لا يحبون زوجها؟
رغم أنها، أي الزوجة، مولعة به واختارته ليكون شريك حياتها، فهل هي مخطئة، أم أن
حبال التواصل مع الأهل ليست قوية؟

الرفض بسبب أو من غير سبب

"لزوجة تحبه والأصدقاء يحبونه لكن الأهل يرفضونه، مسكين ذلك الزوج الذي يواجه مثل
هذا الموقف"، بهذه الجملة تحسرت الدراسة التي كتبها الباحث الاجتماعي البرازيلي
ساليناس ايبيرانغا، وقال باحثها: "رفض الأهل للزوج يمثل الخطوة الأولى لحرب معروفة
البداية ومجهولة النهاية، قد تدوم لسنوات كثيرة، وتكون نتائجها وخيمة أحيانا تتمثل
في طلاق الزوج والزوجة بسببهم".

المشكلة، حسب راى ايبيرانغا، أن الأهل، إذا لم يحبوا الصهر، يطلقون الأحكام تلو
الأحكام عليه، ويكون معظمها خاطئًا، يقولون مثلا إنه لا يسمح لابنتهم بزيارتهم أو
لا يسمح لها بالاختلاط مع بقية الأقارب، أو إنه يريدها أن تعيش في عزلة عن أهلها
ليتحكم بها، أو يتهمونه بأنه يسيء معاملتها ولا يسمح لها بأن تخبر أهلها بذلك، كل
هذه ربما تكون مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة، فماذا يكون رد فعل الزوجة وإلى أي
من الجانبين تميل؟ فإذا مالت إلى جانب زوجها فسيتهمها الأهل بأنها نسيتهم، وإذا
مالت لصف أهلها فسينزعج الزوج ويغضب!

تــــــــــــــــــــعقيدات

إن الرد على أسباب رفض أهل الزوجة للزوج يمثل تعقيدا أصعب مما يمكن تصوره، ويكمن
هذا التعقيد في قدرة المرأة على أن تكون منطقية في ردها على رفض أهلها لزوجها،
والأعقد من ذلك هو أن الزوجة لا تستطيع أن تكون حيادية مائة بالمائة؛ لأنها طرف
رئيس في هذه المعضلة، ويتعلق الأمر كذلك بتاريخ الزوجة مع الأهل قبل الزواج ومدى
علاقتها بأهلها، وهناك جملة من الأسئلة التي تطرح نفسها في هذا المجال، وعلى رأسها،
هل الزوجة متعلقة جدا بأمها أو أبيها؟ هل تلقت تربية مدللة؟ هل كانت دائما خاضعة
لإرادة الأهل؟ هل هي الابنة الوحيدة لهم؟
برأي باحث الدراسة: إنه بالإمكان الإجابة عن بعض هذه الأسئلة؛ لأن الزوجة لا تعلم
أن الكثير من العواطف المرتبطة بالأسئلة المذكورة تكون دفينة في نفوس الأهل، كما
أنها لا تعلم تماما إن كانت مدللة كثيرًا عند أهلها، طالما أنهم لم يظهروا ذلك، ولا
تعلم إن كان أهلها قد فسروا طاعتها لهم بمثابة الخضوع التام لإرادتهم؟ وربما لا
تعلم أن الابنة الوحيدة تتطلب حماية من الأهل تزيد على الحد حتى بعد زواجها.

خوف من فقدان عزيز!

يبين ساليناس أن سبب رفض أهل الزوجة لزوج ابنتهم ربما يكون تلك الغيرة التقليدية
على الأبناء، ثم إن هناك ما يسمى بالخوف الذي يراود الأهل جرّاء فقدان أي منهم،
فبالنسبة لبعض الأهالي يعتبر زواج البنت بمثابة فقدان عزيز إلى الأبد بسبب انتقالها
إلى بيت زوجها، بعكس الابن الذي يمكن أن يتزوج ويبقى في كنف الأبوين. يعلَق: "إن
الخوف من فقدان الأبناء بأي طريقة كانت يولّد الكثير من النتائج والمشاعر السلبية،
رغم أن الزواج ليس فقدانا للبنت، بل العكس هو الصحيح، إنه السبيل الذي سيجعلها تنضج
أكثر كامرأة متزوجة؛ لكن الأبناء يظلون صغارا في أعين الأهل حتى وإن كبروا وتزوجوا
وأنجبوا أولادا".

طرف ثالث

بعض الأهالي يعتبرون أن زواج الابنة يعني تدخل طرف ثالث في العلاقة الأسرية؛ أي أن
الزوج يعني بالنسبة للأهل الطرف الثالث الدخيل على الأسرة والمدمر لعلاقة الابنة
بأهلها، يستدرك باحث الدراسة: "إن الأهل يعتبرون الزوج طرفا ثالثا غير مرغوب فيه
دون التفكير في أن من جلب هذا الطرف هي الابنة ذاتها، وهذا يؤدي إلى عدم تفكيرهم
بحب ابنتهم للطرف الثالث الجديد الذي دخل الأسرة، ويعتبر هذا، إجحافا بحق الابنة في
الحب والزواج".

نصائح للزوجة

أورد باحث الدراسة جملة من النصائح للزوجة تساعدها على مواجهة الموقف، ويأتي على
رأسها محاولة لعب دور الوسيط بين أهلها وزوجها، والمثال على ذلك هو إفهام الزوج أن
أهلها لا يرفضونه كراهية به، وإنما لشعورهم بأنها قد تركت فراغًا في الأسرة عندما
تزوجت منه، وبالنسبة للأهل يمكن للزوجة إفهام أهلها أن زوجها لا يمنعها من مواصلة
الاتصال بهم، وهو يمنحها حياة جيدة، وليس هناك داع للقلق عليها.

تابع ساليناس: "من المهم جدا أن تتمتع الزوجة
بالصبر؛ لأن الوقت ربما يحل كل هذه المشاكل، وتستطيع كذلك أن تتفادى إظهار حبها
للزوج بشكل مفرط بحضور أهلها؛ لكي لا يشعر الأبوان بأن ابنتهما لم تكن سعيدة عندما
كانت تعيش معهما، وتستطيع بذلك استدراج أمها لصفها باعتبارها أنثى أيضا لمنع الأب
من التسبب بأجواء مشحونة مع صهره".

وبرأي الباحث: إن الموقف برمته قد يشكل معاناة
بالنسبة للزوجة، ولكنها يجب أن تتحلى بقسط من الإرادة القوية لتجنب الانحياز إلى
طرف من الأطراف، ويجب أن تعلم بأنها ليست الوحيدة التي تمر بمثل هذه المواقف.

لإنقاذ الموقف

برأي الاختصاصية النفسية السعودية، تهاني عثمان العمودي:
إن مثل هذه الظاهرة، قد تكون منتشرة في المجتمع السعودي والعربي عمومًا، لكن بصور
وأساليب أخرى تبعًا لأيديولوجيتنا في الحياة، وذلك لاختلاف الظروف الحياتية وكيفية
طرق الزواج من مجتمع لآخر، وفي كل مجتمع هناك عادات وتقاليد وأساليب حياتية مختلفة،
ولذلك تنصح الزوجة حتى تعيش في حياة هانئة وتوفق بين زوجها وأهلها بأن تلتزم بما
يلي:


- حاولي جاهدة تكوين جو من الألفة بين زوجك وأهلك، بعمل زيارات بينهم بأهداف
إيجابية تقوي من أواصر العلاقة بينهم.

- إذا أحسست بوجود نوع من الضغوطات بينهم كغيرة أو عداء، فلابد أن تعالجيها من
البداية حتى لا تتراكم، وأن تضعي حدًا لكل من الطرفين في عدم التدخل في شؤون الطرف
الآخر.

- كوني ذات شخصية حازمة وحيادية، لا تميلي لطرف على حساب الآخر مهما كانت الظروف.


- حافظي على أسرار زوجك ومملكتك المنزلية، ولا تفضفضي بمشاكلك لعائلتك أو أي أحد
خارج حدود بيتك، وإذا احتجت إلى استشارة نفسية أو اجتماعية فمن الأفضل أن تلجئي
لأهل الاختصاص.

- احترمي أسرار عائلتك، ومن الأفضل ألا تذكري كل تعليقات الأهل على الزوج، خصوصا
السلبية منها.

- ارسمي لزوجك نموذجًا إيجابيًا محببًا لعائلتك.

- عليك أن تدركي أن الأمر ليس بالصعوبة البالغة، إذا استطعت أن تمسكي بزمام الأمور
وتنشري لغة الحب والتفاهم بين الطرفين.

- لا تشعري بالقلق والاكتئاب من هذا الموضوع مما يؤدي إلى ضعف توازنك النفسي فلكل
مشكلة حل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الصحراء
مشرفة قسم الادب والشعر
مشرفة قسم الادب والشعر
بنت الصحراء


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 2717
تاريخ التسجيل : 25/05/2011
العمر : 35
الموقع الموقع : تيدكلت
المزاج : فرحانة

أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟    أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟  Emptyالجمعة أغسطس 05, 2011 10:26 pm

دعيني أنحي قلمي قليلا
أقف أحتراما لكِ
ولقلمك
وأشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام نورجزائرية
مشرفة قسم الدين الاسلامي
مشرفة قسم الدين الاسلامي
ام نورجزائرية


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 2109
تاريخ التسجيل : 23/05/2011

أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟    أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟  Emptyالثلاثاء أغسطس 16, 2011 9:53 pm

بارك الله فيك

عطرت صفحتى بردك العطر

شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ ماذا تفعلين؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابداع نواعم :: الدين الأسلامي :: الحياة الأسرية-
انتقل الى: