منتديات ابداع نواعم
مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي  D275990c2f7
منتديات ابداع نواعم
مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي  D275990c2f7

منتديات ابداع نواعم


 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
أفضل 15 عامل لتحسين صفحات الموقع لمحركات البحث
ثلاثه حروف ولكنها تهز القلوب
مدينة باندونق رمز من رموز السياحة في اندونيسيا
محمد بن سلمان يعلن عن أكبر مدينة ترفيهية في العالم
اتباع نمط صحي يحافظ على اسنانك
هل الاستضافة المشتركة جيدة ؟!
أكبر مدينة ترفيهية في العالم
محمد بن سلمان يعلن عن أكبر مدينة ترفيهية في العالم
اتباع نمط صحي يحافظ على اسنانك
رائحة الفم الكريهة
الجمعة نوفمبر 30, 2018 4:02 pm
الجمعة نوفمبر 30, 2018 3:58 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:38 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:24 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:15 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:02 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 2:11 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 1:58 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 1:41 pm
الثلاثاء أبريل 18, 2017 12:37 pm











 

 مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام نورجزائرية
مشرفة قسم الدين الاسلامي
مشرفة قسم الدين الاسلامي
ام نورجزائرية


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 2109
تاريخ التسجيل : 23/05/2011

مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي  Empty
مُساهمةموضوع: مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي    مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي  Emptyالأربعاء يوليو 27, 2011 7:18 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

السـلام عليكـم ورحمة الله وبركاته

هذه مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي يذكر فيه جميع ماقاله
الرسول صلى الله عليه وسلم عن ما سيحدث في يوم القيامة من الألف إلى الياء
ومع بعض إجتهادات العلماء الربانيين مع شرحها بأسلوب رائع ومختصر فأحببت
أن أن أنسخ لكم بعضاً منها لكي نتعظ جميعاً ونعتبر.

بسم الله الرحمن الرحيم { وأشرقت الأرض بنور ربها ووضع الكتاب وجئ بالنبيين والشهداء وقضي بينهم بالحق وهم لايظلمون } [69 : الزمر]

روى مسلم عن أنس بن مالك قال : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فضحك فقال : (( هل
تدرون لم أضحك ؟ )) قلنا : الله ورسوله أعلم . قال : (( من مخاطبة العبد
ربه ، يقول : يارب ألم تجرني من الظلم ؟ قال : يقول : بلى . قال : فيقول :
فإني لا أجيز على نفسي إلا شاهداً مني . قال : كفى بنفسك اليوم عليك حسيباً
، وبالكرام الكاتبين شهوداً . قال : فيختم على فيه . فيقال لأركانه :
انطقي ، فتنطق بأعماله . قال : ثم يخلى بينه وبين الكلام قال : فيقول :
بُعداً لكن وسحقاً فعنكن كنت أُناضل
)) .

وروى البخاري عن أنس بن مالك أن التبي صلى الله عليه وسلم قال : ((
يُجاء بالكافر يوم القيامة فيقال له : أرأيت لو كلن لك ملء الأرض ذهباً
كنت تفتدي به ؟ فيقول : نعم . فيقال له : قد كنت أسألك ماهو أيسر من ذالك
)) .


(باب) كيف الجواز على الصراط ووصفه
كيفية الجواز على الصراط

روي عن بعض أهل العلم أنه قال : لن يجوز أحد الصراط حتى يسأل في سبع قناطر :
فأما القنطرة الأولى : فيسأل عن : ( الإيمان
بالله ) ، وهي : (( شهادة أن لا إله إلا الله )) . فإن جاء بها مخلصاً -
والإخلاص قول وعمل - جاز .
ثم يسأل على القنطرة الثانية عن : ( الصلاة ) ، فإن جاء بها تامه جاز .
ثم يسأل على القنطرة الثالثة عن : ( صوم رمضان ) ، فإن جاء به تاماً جاز .
ثم يسأل على القنطرة الرابعة عن : ( الزكاة ) ، فإن جاء بها تامه جاز .
ثم يسأل على القنطرة الخامسة عن : ( الحج والعمرة ) ، فإن جاء بهما تامتين جاز .
ثم يسال على القنطرة السادسة عن : ( الغُسل والوضوء ) ، فإن جاء بهما تامين جاز .
ثم يسأل في السابعة - وليس في القناطر أصعب منها - فيسال عن : ( ظُلامات الناس )
.

وصـــف الصــــراط
قال : (( وفي
حافتي الصراط كلاليب معلقة ، مأمورة بأخذ من أمرت بأخذه ، فمخدوش ناج ،
ومكردس في الناس ، والذي نفس محمد بيده : إن قعر جهنم لسبعون خريفاً )) .
وروى من حديث حذيفة رضي الله عنه وفيه : (( ثم يضرب الجسر على جهنم وتحل
الشفاعه ، ويقولون : اللهم سلم سلم )) قيل : يارسول الله ، وما الجسر ؟ قال
: (( دحض مزلة فيه خطاطيف وكلاليب وحسكة تكون بنجد فيها شوكة يقال لها :
السعدان : فيمر المؤمنون كطرف العين ، والبرق ، وكالريح ، وكالطير ،
وكأجاويد الخيل والركاب ، فناج مسلم ، ومخدوس مرسل ، ومكردس في نار جهنم
)) .

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( الزالون على الصراط كثير ، وأكثر مايزل عنه النساء )) .
وقال : (( تجوزون على الصراط بعفو الله ، وتدخلون الجنة برحمة الله ، وتقتسمون المنازل بأعمالكم )) .

وقال المصطفى صلى الله عليه وسلم : (( فإذا
صار الناس على طرف الصراط نادى مَلَك من تحت العرش : يافطرة الملكِ الجبار
جوزوا على الصراط ، وليقف كل عاص منكم وظالم . فيالها من ساعة ما أعظم
خوفها ، وما أشد حرها ، يتقدم فيها من كان في الدنيا ضعيفاً مهيناً ،
ويتأخر عنها من كان في الدنيا عظمياً مكينا ، ثم يؤذن لجميعهم بالجواز على
الصراط على قدر اعمالهم في ظلمتهم وأنوارهم ، فإذا صعق الصراط بأمتي نادوا :
وا محمداه!، وا محمداه!، فأبادر من شدة إشفاقي عليه وجبريل آخذ بحجزتي
فأنادي رافعاً صوتي : رب ، أمتي .. أمتي ، لا أسألك اليوم نفسي ، ولا فاطمة
أبنتي ، والملائكة قيام عن يمين الصراط ويساره ينادون : رب سلم رب سلم .
وقد عظمت الأهوال ، وأشتدت الأوجال والعصاة يتساقطون عن اليمين والشمال ،
والزبانية يتلقونهم بالسلاسل والأغلال ، وينادونهم : أما نُهيتُم عن كسب
الأوزار ؟ أما خُوِفـتُم عذاب النار ؟ أما أُنذِرتُم كل الإِنذار ؟ أما
جائكم النبي المختار ؟
))
فتفكر الآن بما يحل بك من الفزع بفؤادك إذا رأيت
الصراط ودقته ، ثم وقع بصرك على سواد جهنم من تحته ، ثم قرع سمعك شعيق
النار وتغيظها ، وقد كلفت أن تمشي على الصراط مع ضعف حالك ، واضطراب قلبك ،
وتزلزل قدمك ، وثقل ظهرك بالأوزار المانعة لك من المشي على بساط الأرض ،
فضلا عن حدة الصراط فكيف بك إذا وضعت عليه إحدى رجليك فأحسست بحدته ،
واضطررت إلى أن ترفع القدم الثاني ، والخلائق بين يديك يزلون ويعثرون ،
وتتناولهم زبانية العذاب بالخطاطيف والكلاليب ، وأنت تنظر إليهم كيف ينكسون
؟ فتسفل إلى جهة النار رءوسهم ، وتعلو أرجلهم ، فيا له من منظر ما أفظعه !
ومرتقى ما أصعبه !، ومجاز ما أضيقه !



فصـــــل
إهانة .. وتنويه .. وألوية .. ورايات

وروى الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( امرؤ القيس صاحب لواء الشعراء إلى النار ))

وقال أبو حامد في كتاب ( كشف علوم الآخرة ) وفي الحديث الصحيح أن
أول مايقضي الله فيه الدماء ، واول من يعطي الله أجورهم الذين ذهبت
أبصارهم ، ينادى يوم القيامة بالمكفوفين فيقال لهم : أنتم أحرى وأحق من
ينظر إلينا ثم يستحيي الله - تعالى - منهم ويقول لهم : إذهبوا إلى ذات
اليمين ، ويعقد لهم راية ، وتجعل بيد شعيب عليه السلام ، فيصير أمامهم
ومعهم ملائكة النور مالا يحصي عددهم إلا الله تعالى ، يزفونهم كما تزف
العروس ، فيمر بهم على الصراط كالبرق الخاطف . وصفة أحدهم الصبر والحلم
كابن عباس ومن ضاهاه من الأئمة . ثم ينادى : أين أهل البلاء ؟ ويريد ..
المجذومين فيؤتى بهم فيحييهم الله بتحيةٍ طيبةٍ بالغة ، فيأمر بهم إلى ذات
اليمين ، ويعقد لهم راية خضراء ، وتجعل بيد أيوب عليه السلام ، فيصير
أمامهم ذات اليمين .
وصفة المبتلى صبر وحلم وعلم ، كعقيل ابن أبي طالب ، ومن ضاهاه من الأئمة .
ثم ينادى : أين الشباب المتعففون ؟ فيؤتى بهم غلى الله ، فيرحب بهم نعما ،
ويقول لهم ماشاء الله أن يقول ، ثم يؤمر بهم إلى ذات يمين ، ويعقد لهم راية
خضراء ، ثم تجعل بيد يوسف عليه السلام ويصير أمامهم إلى ذات اليمين.
وصفة الشباب صبر وحلم وعلم ، كراشد بن أبي سليمان ومن ضاهاه من الأئمة .
ثم يخرج النداء : أين المتحابون في الله ؟ فيؤتى بهم إلى الله تعالى ،فيرحب
بهم ويقول لهم - ماشاء الله أن يقول - ثم يأمر بهم إلى ذات اليمين .
وصفة المتحاب في الله - صبر وعلم وحلم ، لايسخط ولاسيئ من رضي الأحوال
الدنيوية كأبي تراب ، أعني : علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - ومن ضاهاه
من الأئمة .
ثم يخرج النداء : أين الباكون ؟ فيؤتى بهم إلى الله تعالى ، فتوزن دموعهم ،
ودم الشهداء ، ومداد العلماء ، فيرجح الدمع ، فيؤمر بهم إلى ذات اليمين ،
ويعقد لهم راية ملونة ، لأنهم بكوا في أنواع مختلفة : هذا بكى خوفاً ، وذهى
بكى طمعاً ، وهذا بكى ندماً ، وتجعل بيد نوح عليه السلام ، فتهم العلماء
بالتقدم عليهم ، ويقولون :علمنا بكاءهم فإذا النداء : على رسلك يانوح ،
فتوقف الزمرةة ، ثم يوزن مداد العلماء ، فيرجح دم الشهداء ، فيؤمر بهم إلى
ذات اليمين ، ويعقد لهم راية مزعفرة ، وتجعل بيد يحى عليه السلام ثم ينطلق
أمامهم ، فيهم العلماء بالتقدم عليهم ، ويقولون : عن علمنا قاتلوا ، فنحن
أحق بالتقدم ، فيضحك لهم الجليل جل جلاله ويقول لهم : أنتم عندي كأنبيائي ،
اشفعوا فيمن تشاءون فيشفع العالم في جيرانه ، وإخوانه ، ويأمر كل واحد
منهم ملكاً ينادي في الناس : إلا إن فلاناً العالم قد لأمر له أن يشفع فيمن
قضى له حاجة أو أطعمه حين جاع ، أو سقاء شربة ماء حين عطش ، فليقم إليه ،
فإنه يشفع له .
ثم ينادى : أين الفقراء ؟ فيؤتى بهم إلى الله عز وجل ، فيقول لهم : مرحباً
بمن كانت الدنيا سجنهم ، ثم يؤمر بهم إلى ذات اليمين ، ويعقد لهم راية
صفراء ، وتجعل في يد عيسى ابن مريم عليه السلام ، وصير أمامهم إلى ذات
اليمين
.

بـاب ذكـر الولاة (الحكام)
وقال عمر لأبي ذر - رضي الله عنهم - : حدثني بحديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : سمعته يقول : ((
يجاء بالوالي يوم القيامه فينبذ به على جسر جهنم ، فيرتج به الجسر إرتجاجه
لايبقى منه مفصل إلا زال من مكانه ، فإن كان مطيعاً لله في عمله مضى فيه ،
وإن كان عاصياً لله عز وجل انحرف به الجسر ، فهوى به في جهنم مقدار خمسين
عاماً ، فقال عمر : من يطلب العمل بعد هذا يا أبا ذر ؟ قال : من سلت لله
أنفه وألصق خده بالتراب
))
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الصحراء
مشرفة قسم الادب والشعر
مشرفة قسم الادب والشعر
بنت الصحراء


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 2717
تاريخ التسجيل : 25/05/2011
العمر : 36
الموقع الموقع : تيدكلت
المزاج : فرحانة

مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي    مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي  Emptyالأربعاء يوليو 27, 2011 11:47 pm

مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي  238762040 مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي  2162625244
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقتطفات من كتاب يوم الفزع الأكبر للإمام القرطبي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غيرة الأخ الأكبر.. كيف تعالجينها؟
» فلنحضّــــر للإمتحـآن الأكبر ,, كي نفوز الفوز الأعظم !
»  كتاب داء السكري وقاية وعلاج...كتاب قيم ومفيد لمرضى السكري ...شافاكم الله
» كتاب خاص بالغراتان
» كتاب الاذكار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابداع نواعم :: الدين الأسلامي :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: