منتديات ابداع نواعم
ذكر النعم تلك العبادة المهجورة D275990c2f7
منتديات ابداع نواعم
ذكر النعم تلك العبادة المهجورة D275990c2f7

منتديات ابداع نواعم


 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
أفضل 15 عامل لتحسين صفحات الموقع لمحركات البحث
ثلاثه حروف ولكنها تهز القلوب
مدينة باندونق رمز من رموز السياحة في اندونيسيا
محمد بن سلمان يعلن عن أكبر مدينة ترفيهية في العالم
اتباع نمط صحي يحافظ على اسنانك
هل الاستضافة المشتركة جيدة ؟!
أكبر مدينة ترفيهية في العالم
محمد بن سلمان يعلن عن أكبر مدينة ترفيهية في العالم
اتباع نمط صحي يحافظ على اسنانك
رائحة الفم الكريهة
الجمعة نوفمبر 30, 2018 4:02 pm
الجمعة نوفمبر 30, 2018 3:58 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:38 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:24 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:15 pm
الأحد أبريل 23, 2017 1:02 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 2:11 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 1:58 pm
الأربعاء أبريل 19, 2017 1:41 pm
الثلاثاء أبريل 18, 2017 12:37 pm











 

 ذكر النعم تلك العبادة المهجورة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام نورجزائرية
مشرفة قسم الدين الاسلامي
مشرفة قسم الدين الاسلامي
ام نورجزائرية


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 2109
تاريخ التسجيل : 23/05/2011

ذكر النعم تلك العبادة المهجورة Empty
مُساهمةموضوع: ذكر النعم تلك العبادة المهجورة   ذكر النعم تلك العبادة المهجورة Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2011 10:35 am


ذكر النعم تلك العبادة المهجورة

أنعم الله
عز وجل على الإنسان بنعم لا تعد ولا تحصى ، ومن الطبيعي أن تتجه المشاعر
والقلوب للمنعم سبحانه وتعالى بالشكر، والألسنة بالحمد على هذه النعم
المتوالية بتوالي الليل والنهار، ولكن الواقع المشاهد يخبرنا بعكس ذلك ، فما أقل شكر الناس لربهم إِنَّ اللّهَ
لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَشْكُرُونَ
(60) سورة يونس


ولعل من أهم أسباب الانصراف عن شكر الله عز وجل : الغفلة عنه سبحانه ، وعدم إدراك حكم وقيمة نعمه علينا

ولأن الله عز وجل يحب عباده ويريد لهم الخير - مع غناه عنهم - فلقد أرشدهم في كتابه إلى عبادة يعودون من خلالها إلى حظيرة الشكر ، ألا وهي عبادة ذكر النعم ، قال تعالى : يا أيها الناس اذكروا نعمة الله عليكم
فاطر:
فبممارسة هذه العبادة يسير المرء في طريق الفلاح فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون الأعراف : 69
ويكفي في بيان أهميتها وفضلها ما جاء في حديث الملائكة السيارة التي تلتمس
مواضع الذكر فإذا وجدوا واحداً منها بعثوا بالطوّافين منهم إلى الله تبارك وتعالى فيقولون : ربنا أتينا على عباد من عبادك ، يعظمون آلاءك ، ويتلون كتابك ، ويصلون على نبيك محمد - صلى الله عليه وسلم - ويسألونك لآخرتهم ودنياهم
، فيقول تبارك وتعالى : غشوهم رحمتي
رواه البزار

من فوائد ذكر
النعم

هذه العبادة
المهجورة ، والتي نسيها الكثير من الناس ، لها فوائد تربوية عظيمة تعود بالنفع على الفرد في الدنيا قبل الآخرة ، ومن ذلك

ذكر النعم طريق للشكر:
فعندما يجلس المرء مع نفسه أو مع أهله أو مع إخوانه ويتذكر نعم ربه عليه
فإن هذا من شأنه أن يستثير مشاعر الحب والامتنان تجاه المولى عز وجل ،
فالقلوب قد جبلت على حب من يحسن إليها.. وباستثارة تلك المشاعر تتولد داخل
الإنسان طاقة تدفعه للتعبير عن هذا الحب بانكسار في القلب ، وحمد باللسان ،
وطاعة بالجوارح

وتشتد الحاجة لاستثارة تلك المشاعر والقيام بواجب الشكر عند ورود النعم
الكبيرة على العبد ، لأنه في
مثل هذه الأوقات تحاول النفس أن تخلع رداء العبودية وترتدي رداء الشموخ والفخر والمباهاة مما قد يؤدي إلى مقت الله وغضبه عليه ، من هنا كان التوجيه التربوي للصحابة - رضوان الله عليهم - بتذكر نعم الله عليهم بعد انتصارهم على المشركين في بدر ، واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون الأنفال:26

ومن فوائد ذكر النعم
أنها تعرفنا بحق ربنا علينا ،
فالله
عز وجل أعطانا نعما لا تُعد ولا تُحصى... هذه النعم
لها مقابل ينبغي أن نُقدمه ألا وهو الشكر ، والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون النحل78 ، ومن أهم صور شكر النعم: العبادة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين* يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين آل عمران : 4243 فإن كان الأمر كذلك، فلا بد للعبد أن يعرف الحق والدين المستحق
عليه لربه أولا ليدرك حجم الشكر المطلوب منه ، ولا يمكنه معرفة ذلك إلا من خلال عد وإحصاء نعم ربه عليه - قدر المستطاع - فإن فعل ذلك ونظر إلى حجم هذه النعم ، ثم تأمل حجم ما يقدمه من طاعات علم أنه هالك لا محالة إن طالبه الله
بحقه عليه ، وهذا من شأنه أن يجعله دائما منكس الرأس أمام ربه ، مستصغرا
ما يقدمه من أعمال مهما كان حجمها ، خائفا من عذابه سبحانه ، سائلا إياه
الجنة استجداءاً لا استحقاقا

تأمل حال موسى - عليه السلام - وقد نظر إلى حق ربه أولا قبل أن ينظر إلى عمله ، فقال :
يا رب كيف لي أن أشكرك ، وأصغر نعمة وضعتها عندي من نعمك لا يجازى بها عملي كله ، فأتاه الوحي : يا موسى الآن شكرتني

ذكر النعم
يدفعنا للاستغفار بعد القيام بالطاعة لا للإعجاب بها - كما يقع في ذلك البعض - فعندما يدرك العبد حق ربه عليه فإنه يستصغر دوما ما يقدمه من طاعات ، بل يستغفر الله بعد القيام بها ، فهي في نظره لا تليق بجلاله ولا توفي ولو جزءا يسيرا من حقه عليه كما في دعاء (سيد الاستغفار) : أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي

فإن كنت في شك من هذا فتأمل معي
خطاب الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم بعد فتح مكة وقيامه بأداء الرسالة خير قيام - إذا جاء نصر الله والفتح * ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا - ما المطلوب عمله ؟ - فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا النصر


ومن فوائد ذكر النعم أنها علاج للكبر والطغيان فعندما تتوالى النعمعلى العبد فإن نفسه تعمل على دفعه للتكبر على الآخرين والشعور بالأفضلية عليهم بها .. من هنا كان ذكر النعم والتذكير بفضل الله علاجا فعالا لمثل هذه الحالة كما فعل موسى عليه السلام مع بني إسرائيل عندما بدأت أمارات الطغيان تظهر عليهم ، وإذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجاكم من آل
فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم * وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد
إبراهيم : 67


ذكر النعمفعال لجحود العبد وعدم رضاه عن حاله ،
فعندما ينظر المرء إلى ما عند الآخرين ويتعامى عن خير الله عليه ، فإن هذا
من شأنه أن يجعله ساخطا على وضعه ، غير راض عن ربه .. قال صلى الله عليه
وسلم: إذا أحب أحدكم أن يعلم قدر نعمة الله عز وجل عليه ، فلينظر إلى ما هو تحته ، ولا ينظر إلى ما هو فوقه

ذكر النعم يورث حب الله في القلب ، فالإنسان عبد الإحسان ، وكلما تذكرنا نعم الله عز وجل علينا ازدادت مشاعر الحب تأججا فيالقلب
ومن ثم الشوق إليه سبحانه .. فإذا ما ترجمنا هذه المشاعر بكثرة حمده ،
والثناء عليه ، ومناجاته بهذه النعم ، وشكره عليها ، فإن مشاعر الحب في
القلب تزداد وتزداد اتجاها له سبحانه وتعالى مما يدفعنا إلى طاعته وطاعة
رسوله صلى الله عليه وسلم بسهولة ويسر وتلقائية دون الحاجة إلى المجاهدة العظيمة للنفس في ذلك

وأخيرا - ذكر النعم
يورث الشكر ، وبالشكر كما نعلم تقيد النعم وتزيد ، لئن شكرتم لأزيدنكم ، قال بعض السلف : حقيقة الشكر الثناء على المحسن بذكر إحسانه

وذكر الحسن البصري : أكثروا ذكر النعم فإن ذكرها شكرها

فإن كانت هذه بعض ثمار القيام بهذه العبادة ، فهل لنا بعد ذلك أن نزهد فيها ؟

فلنبدأ من الآن في ممارسة عبادة ذكر النعم ، ولنجلس مع أنفسنا ومع من حولنا كلما سنحت الفرصة ، فنتذاكر نعم ربنا علينا فيسبق
فضله لنا ، وعصمته إيانا من أن نكون في أزمنة أو أماكن الفتن ، أو أن نوجد
في أمة غير أمة الإسلام ، أو ننطق بلسان غير اللسان العربي


ونتذاكر كذلك نعمه علينا في أبداننا وعافيتنا .. في أمننا وسترنا .. في حفظنا وثباتنا .. في هدايتنا وعصمتنا من كثير من الذنوب
وعلينا كذلك أن نمارس هذه العبادة
بعد كل عمل كبير يوفقنا الله للقيام به ، ثم لم نلحق ذلك بكثرة حمد الله والثناء عليه والسجود شكرا له سبحانه

والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zahraterouh
مشرفة قسم بوقالات جداتنا
مشرفة قسم بوقالات جداتنا
avatar


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 584
تاريخ التسجيل : 01/06/2011
العمر : 45
الموقع الموقع : ربنا وادخلهم جنات عدن التي وعدتهم
المزاج : سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري ... وأصبر حتى يحكم الله في أمري ... وأصبر حتى يعلم الصبر أني صبرت على شئ أقسى من الصبر ليغار الصبر من صبري

ذكر النعم تلك العبادة المهجورة Empty
مُساهمةموضوع: ذكر النعم تلك العبادة المهجورة   ذكر النعم تلك العبادة المهجورة Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2011 11:01 am

إذا كان لديكي بيت يؤويكي,ومكان تنامين فيه,وطعام في بيتكي,ولبس على جسمكي,فأنتي أغنى من 75% من سكان العالم..
إذا كنتي في عافية هذا اليوم فأنتي في نعمه عظيمه,فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا ان يعيشوا لأكثر
من أسبوع بسبب مرضهم..
إذا لم تتجرعي خطر الحروب, ولم تذقي طعم وحدة السجن , ولم تتعرضي للولعه والتعذيب فأنت أفضل من 500 مليون
إنسان على سطح الأرض..
إذا كنتي تصلين في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت, فأنتي في نعمه لا يعرفها ثلاثة
مليارات من البشر..
إذا كان أبواكي على قيد الحياة ويعيشان معاَ غير مطلقين فأنتي نادر في هذا الوجود..
إذا كنت تبتسمين وتشكرين المولى عزوجل فأنتي نعمة, فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لايفعلون..
إذا وصلتكي هذه الرسالة وقرأتها فأنتي في نعمتين عظيمتين:. أولهما أن هناك من يفكر فيكي, والثانيه أنكي
أفضل من مليارين من البشر الذين لايحسنون القراءة في هذه الدنيا..

ومع أطيب تمنياتي لكي بحياة سعيدة أقول لكي: لكي تكوني أسعد مما أنت عليه فاحمدي الله على النعمه التي لا
تعد ولا تحصى , وليكن لسانكي رطبا بذكر الله, وكوني كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه
( لتدعنَ بعد كل صلاة أن تقول:.اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك..
ومن تمام الحمد أن تذكري الآخرين بنعم الله عليهم,فالذكرى تنفع المؤمنين.فهلا أرسلتي هذه الرساله إلى أصحابكي
وأحبابكي لتلهج ألسنتهم بذكر الله وشكره, وتحصلي على الأجر بسبب هذا......
فتفكري رعاكي الله...




اللهم إني أحمدك حمدا كثيرا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم أوزعني أن أشكر نعمتك ذكر النعم تلك العبادة المهجورة 3386602581 ذكر النعم تلك العبادة المهجورة 3386602581 ذكر النعم تلك العبادة المهجورة 3504022105 ذكر النعم تلك العبادة المهجورة 3504022105
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام نورجزائرية
مشرفة قسم الدين الاسلامي
مشرفة قسم الدين الاسلامي
ام نورجزائرية


انثى
عدد مساهماتي عدد مساهماتي : 2109
تاريخ التسجيل : 23/05/2011

ذكر النعم تلك العبادة المهجورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكر النعم تلك العبادة المهجورة   ذكر النعم تلك العبادة المهجورة Emptyالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 9:39 am

شكرا على التعقيب الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذكر النعم تلك العبادة المهجورة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابداع نواعم :: الدين الأسلامي :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: